Disclaimer: The following texts are intended for educational purposes only and do not reflect, directly or indirectly, the opinions of the owner of this blog.
_____________________________________________________________________
Welcome note and Instructions: We will use this blog for everything related to the 3rd-year translation from Arabic into English. Below, you have the Arabic original text to be translated in class, then after class I will post a suggested translation. Then I will write some comments that will help in future translations. If there is a glossary related to the subject of the translation I will make it available before class so you can consult it for related terminology and phrases. With every text you find a translated text for practice. Check this blog regularly for announcements, comments and updates. Also check this LINK for translation resources.
Good Luck
_____________________________________________________________________
_____________________________________________________________________
Announcement
You can now post comments on this page. Just go down to the bottom of the page, click 'comments', and post your comment.
You can now post comments on this page. Just go down to the bottom of the page, click 'comments', and post your comment.
_____________________________________________________________________
علم الآثار
موسوعة مصر
يعد علماء الآثار المعاصرون خبراء في دراسة الشعوب القديمة؛ على أساس البقايا المادية التي يعثر عليها حديثا. ويقوم علماء الآثار بإعداد خرائط دقيقة متقنة وصور تفصيلية توثق كافة جوانب حفائرهم. كما أنهم يعكفون على تحليل الظروف المناخية والبيئية في حقب الماضي؛ على أساس عينات من التربة والبقايا (المخلفات) النباتية والحيوانية. وهم يجمعون أيضا القطع؛ مثل الأدوات والفخار والحلي والأثاث. كما يفحص الأثريون كذلك المعالم؛ مثل أساسات المنازل وحفر الخزين وأكوام الرديم والمدافن. وتساعد هذه المعالم (والقرائن) الأثريين على تكوين فكرة واضحة عن جوانب الحياة التي عاشها القدماء؛ بما في ذلك أنظمتهم التجارية والاقتصادية والسياسية. ويمكن الآن للأثريين تحليل الحمض الأميني المميز للصفات الوراثية؛ من الأنسجة الرخوة لمومياوات البشر والحيوانات: من أجل مزيد من المعلومات، عن الأطعمة والأعمار والصحة. وللعثور على موقع أثري، فإن الأثريين يقومون بعملية استكشاف؛ بحثا عن دلائل (قرائن) من عوامل بيئية ضرورية للبقاء. ومن هذه العوامل: المياه والحماية الجغرافية وطرق التجارة القريبة.
Text 1: English Translation
Translator: Khaled Elghamry
Archeology
Modern archeologists are experts in the study of ancient people based on physical remains found recently (OR in the present). They carefully prepare maps and photographs that document all aspects of their excavations. Also, they thoroughly analyze past climates and environments based on soil samples and animal and plant remains. They also collect artifacts such as tools, pottery, ornaments, and furniture. Archeologists also look at features such as house foundations, storage pits, debris piles, and tombs. These features (cues) help acheologists develop a clear idea of the different aspcets of the ancient life including trading, economic, and political systems. Archeologists can now analyze DNA from the soft tissues of human and animal mummies (OR mummified humans and animals) for more data on foods (diets), age and health. to find excavation sites, archeologists go on excusrions looking for evidence (cues) of environmental factors needed (OR necessary) for survival, which can include water, geographic protection and accessible (OR nearby) trade routes.
Comments
____________________________________________________________________
Practice Text 1
Arabic Original
كان النيل الذي ينساب بطول القطر كله من الجنوب إلى الشمال سببا في توحيد مصر؛ منذ عصور ما قبل التاريخ. وقد قامت بمصر حكومة مركزية حوالي عام 3200 قبل الميلاد. وتسجل ذلك الحدث (التاريخي) لوحة "نارمر" ، وهي قطعة مثلثة من البازلت. وهي تصور أول ملك لمصر، نارمر "نعرمر" – المعروف أيضا باسم مينا. وقد أسس مينا مدينة "إنب-حج"، أو الجدار الأبيض، والتي تعرف أيضا باسم "منف"؛ قريبا من رأس (قمة) الدلتا. وكانت تلك بداية العصور الفرعونية التي تنقسم إلى ثلاثين أسرة (سلالة حاكمة)؛ تمثل فترات متميزة من الحضارة القديمة.
ويغطي العصر العتيق الأسرتين الأولى والثانية المؤسستين للحضارة المصرية القديمة. ويضم عصر الدولة القديمة الأسرات الأربع التالية (الثالثة إلى السادسة). ولقد ساعدت تلك الحقبة السلمية على تنمية اقتصادية وحضارية وفنية هائلة. وكان هرم زوسر المدرج، أول عمل معماري كبير بالحجر، أبرز إنجازات عصر الدولة القديمة.
وأعقبت ذلك العصر (المزدهر) فترة انتكاس نتيجة زيادة سلطان (سطوة) حكام الأقاليم؛ مما هدد سلطة الملك، وأدى إلى الفوضى وإراقة الدماء. وقد عرفت تلك الحقبة باسم "عصر الانتقال الأول"، وهي تغطي عهود حكم خمس أسرات (السابعة إلى الحادية عشرة).
وفي حوالي عام 2065 قبل الميلاد استخدم منتوحتب الثاني، أمير طيبة، القوة العسكرية؛ لإقامة حكم قوي يعتمد عليه. وحققت مصر نهضة اقتصادية، وشهدت عودة الفنون والعمارة. ونقلت العاصمة السياسية إلى الليشت بالفيوم.
وبعد سقوط الأسرة الثانية عشرة، حوالي عام1752 قبل الميلاد، أصبح الحكم في مصر مهلهلا وهشا مرة أخرى وسقط في أيدي الهكسوس؛ الذين هم قبائل أتت من آسيا وغزت مصر، متقدمة صوب الجنوب. وأدخل الهكسوس الخيل إلى مصر والعربة الحربية التي يجرها الخيل. وتمكن الملك أحمس الأول في النهاية من طرد الهكسوس خارج مصر؛ ليبدأ عصر الدولة الحديثة.
وبقيت الدولة الحديثة إلى الأسرة العشرين، وقد انتقلت عاصمة الحكم إلى الجنوب في طيبة (الأقصر حاليا). وسعى الملوك إلى تحقيق الإصلاح الداخلي، وأسسوا جيشا نظاميا. وقامت القوات المصرية بغزو البلاد المجاورة؛ وامتدت إمبراطوريتهم إلى نهر الفرات. ومع ذلك تعرضت مصر لغزو الليبيين – أحد شعوب منطقة البحر المتوسط، وكذلك النوبيين. وأثرت تلك الحروب المتعاقبة على كافة أوجه الحياة بمصر؛ اعتبارا من الأسرة الحادية والعشرين وحتى الأسرة الثلاثين. ولقد عرفت الأسرة السادسة والعشرون بعصر النهضة، نتيجة فترة قصيرة من السلام.
ولقد وضع دخول الإسكندر الأكبر إلى مصر، عام 332 قبل الميلاد، نهاية للعصور الفرعونية؛ ليبدأ عصر الإمبراطورية اليونانية-الرومانية. وبعد موت الإسكندر عام 320 قبل الميلاد، أسس بطليموس الأول العصر البطلمي (حكم البطالسة) في مصر. وحكم اليونانيون مصر على مدى المائتين وخمسين (تسعين) عاما التالية؛ من عاصمتها، الإسكندرية، التي أصبحت المركز الثقافي والاقتصادي للعالم القديم.
وبدأ مجد أسرة البطالمة يخبو، حين أعلنت مصر العليا العصيان في عام 206 قبل الميلاد. وعجل من خضوع مصر لتأثير روما ما واجهه البطالمة من نفقات إخماد حركة التذمر والعصيان والصراعات الداخلية وضعف السياسة الخارجية. وفي عام 32 قبل الميلاد أقدمت كليوباترا على الانتحار؛ مع حليفها مارك أنطونيو. وانتصر أوكتافيوس (أوجستس قيصر) في معركة أكتيوم.
وهكذا فقدت مصر استقلالها وأصبحت مقاطعة رومانية تحكم من الخارج. ورفض أهالي مصر قبول الحكام الذين لم يعودوا يؤدون الأدوار المراسمية للملكية المقدسة. وشهدت الإمبراطورية الرومانية من الحروب الأهلية، وبدأت في التفتت. واستولى الإمبراطور "ديوكليشيان" على السلطة في مصر وبذل جهودا هائلة من أجل إعادة تنظيم الدواوين. وبصعود الإمبراطور الروماني قسطنطين إلى السلطة، بدأ العصر البيزنطي. وظلت مصر تحت سيطرة الإمبراطورية البيزنطية، حتى الفتح العربي لها عام 642 م.
وأنشئت بمصر، بعد ذلك الفتح العربي الذي قاده عمرو بن العاص، عاصمة جديدة قريبة من الحصن الروماني الذي كان يعرف باسم "حصن بابل"؛ هي الفسطاط. وأصبحت الفسطاط نقطة لقاء المسلمين من غرب آسيا وشمال أفريقيا. وانتقل مقر الحكم للخلافة في العصر العباسي، الذي بدأ في عام 749 م؛ إلى بغداد. وأنشأ العباسيون بمصر مدينة "العسكر" إلى الشمال الشرقي من الفسطاط.وفي عام 868 م عين أحمد بن طولون واليا على مصر، فأنشأ عاصمة جديدة – هي القطائع؛ إلى الشمال الشرقي من العسكر. وعلى الرغم من أن مصر كانت تعتبر إحدى دول الخلافة للمسلمين، إلا أنها أصبحت مستقلة عن الخلافة تحت حكم الطولونيين؛ وحتى عهد الإخشيد. وفي عام 969 م استولى الفاطميون، بقيادة جوهر الصقلي، على الحكم في مصر؛ وأنشأوا عاصمة جديدة للبلاد – باسم "القاهرة "- عام 974م: كمدينة مربعة الشكل.
ويغطي العصر العتيق الأسرتين الأولى والثانية المؤسستين للحضارة المصرية القديمة. ويضم عصر الدولة القديمة الأسرات الأربع التالية (الثالثة إلى السادسة). ولقد ساعدت تلك الحقبة السلمية على تنمية اقتصادية وحضارية وفنية هائلة. وكان هرم زوسر المدرج، أول عمل معماري كبير بالحجر، أبرز إنجازات عصر الدولة القديمة.
وأعقبت ذلك العصر (المزدهر) فترة انتكاس نتيجة زيادة سلطان (سطوة) حكام الأقاليم؛ مما هدد سلطة الملك، وأدى إلى الفوضى وإراقة الدماء. وقد عرفت تلك الحقبة باسم "عصر الانتقال الأول"، وهي تغطي عهود حكم خمس أسرات (السابعة إلى الحادية عشرة).
وفي حوالي عام 2065 قبل الميلاد استخدم منتوحتب الثاني، أمير طيبة، القوة العسكرية؛ لإقامة حكم قوي يعتمد عليه. وحققت مصر نهضة اقتصادية، وشهدت عودة الفنون والعمارة. ونقلت العاصمة السياسية إلى الليشت بالفيوم.
وبعد سقوط الأسرة الثانية عشرة، حوالي عام1752 قبل الميلاد، أصبح الحكم في مصر مهلهلا وهشا مرة أخرى وسقط في أيدي الهكسوس؛ الذين هم قبائل أتت من آسيا وغزت مصر، متقدمة صوب الجنوب. وأدخل الهكسوس الخيل إلى مصر والعربة الحربية التي يجرها الخيل. وتمكن الملك أحمس الأول في النهاية من طرد الهكسوس خارج مصر؛ ليبدأ عصر الدولة الحديثة.
وبقيت الدولة الحديثة إلى الأسرة العشرين، وقد انتقلت عاصمة الحكم إلى الجنوب في طيبة (الأقصر حاليا). وسعى الملوك إلى تحقيق الإصلاح الداخلي، وأسسوا جيشا نظاميا. وقامت القوات المصرية بغزو البلاد المجاورة؛ وامتدت إمبراطوريتهم إلى نهر الفرات. ومع ذلك تعرضت مصر لغزو الليبيين – أحد شعوب منطقة البحر المتوسط، وكذلك النوبيين. وأثرت تلك الحروب المتعاقبة على كافة أوجه الحياة بمصر؛ اعتبارا من الأسرة الحادية والعشرين وحتى الأسرة الثلاثين. ولقد عرفت الأسرة السادسة والعشرون بعصر النهضة، نتيجة فترة قصيرة من السلام.
ولقد وضع دخول الإسكندر الأكبر إلى مصر، عام 332 قبل الميلاد، نهاية للعصور الفرعونية؛ ليبدأ عصر الإمبراطورية اليونانية-الرومانية. وبعد موت الإسكندر عام 320 قبل الميلاد، أسس بطليموس الأول العصر البطلمي (حكم البطالسة) في مصر. وحكم اليونانيون مصر على مدى المائتين وخمسين (تسعين) عاما التالية؛ من عاصمتها، الإسكندرية، التي أصبحت المركز الثقافي والاقتصادي للعالم القديم.
وبدأ مجد أسرة البطالمة يخبو، حين أعلنت مصر العليا العصيان في عام 206 قبل الميلاد. وعجل من خضوع مصر لتأثير روما ما واجهه البطالمة من نفقات إخماد حركة التذمر والعصيان والصراعات الداخلية وضعف السياسة الخارجية. وفي عام 32 قبل الميلاد أقدمت كليوباترا على الانتحار؛ مع حليفها مارك أنطونيو. وانتصر أوكتافيوس (أوجستس قيصر) في معركة أكتيوم.
وهكذا فقدت مصر استقلالها وأصبحت مقاطعة رومانية تحكم من الخارج. ورفض أهالي مصر قبول الحكام الذين لم يعودوا يؤدون الأدوار المراسمية للملكية المقدسة. وشهدت الإمبراطورية الرومانية من الحروب الأهلية، وبدأت في التفتت. واستولى الإمبراطور "ديوكليشيان" على السلطة في مصر وبذل جهودا هائلة من أجل إعادة تنظيم الدواوين. وبصعود الإمبراطور الروماني قسطنطين إلى السلطة، بدأ العصر البيزنطي. وظلت مصر تحت سيطرة الإمبراطورية البيزنطية، حتى الفتح العربي لها عام 642 م.
وأنشئت بمصر، بعد ذلك الفتح العربي الذي قاده عمرو بن العاص، عاصمة جديدة قريبة من الحصن الروماني الذي كان يعرف باسم "حصن بابل"؛ هي الفسطاط. وأصبحت الفسطاط نقطة لقاء المسلمين من غرب آسيا وشمال أفريقيا. وانتقل مقر الحكم للخلافة في العصر العباسي، الذي بدأ في عام 749 م؛ إلى بغداد. وأنشأ العباسيون بمصر مدينة "العسكر" إلى الشمال الشرقي من الفسطاط.وفي عام 868 م عين أحمد بن طولون واليا على مصر، فأنشأ عاصمة جديدة – هي القطائع؛ إلى الشمال الشرقي من العسكر. وعلى الرغم من أن مصر كانت تعتبر إحدى دول الخلافة للمسلمين، إلا أنها أصبحت مستقلة عن الخلافة تحت حكم الطولونيين؛ وحتى عهد الإخشيد. وفي عام 969 م استولى الفاطميون، بقيادة جوهر الصقلي، على الحكم في مصر؛ وأنشأوا عاصمة جديدة للبلاد – باسم "القاهرة "- عام 974م: كمدينة مربعة الشكل.
English Translation
From the prehistoric era, the River Nile, which flows the length of the country from south to north, has united Egypt. A central government was established around 3200 BC. The Narmer Palette, a triangular piece of black basalt, records this event. It depicts the first king of Egypt, Narmer, also known as Menes. Menes established the city Enb-Hej, or the White Wall, also known as Memphis, near the tip of the Delta. This began the Pharaonic era, which is divided into about 30 dynasties that mark the distinct periods of ancient civilization.
The Archaic period covers the first two dynasties that established Egyptian civilization. The Old Kingdom includes the Third Dynasty through the Sixth Dynasty. This peaceful era allowed great economic, cultural, and artistic development. King Djoser's Step Pyramid, the first major work in stone, was the Old Kingdom's outstanding achievement.
A period of political disorder and massive economic setback followed as local governors grew stronger and threatened the power of the king, resulting in bloodshed and anarchy. Known as the First Transitional Period, it includes the Seventh through the Eleventh Dynasty.
About 2065 BC, Montuhotep the Second, Prince of Thebes, used military power to establish a reliable government. Egypt had an economic renaissance and witnessed the return of arts and architecture. The political capital was transferred to Lisht at Faiyum.
After the fall of the Twelfth Dynasty, about 1752 BC, the government again became fragile and fell to the Hyksos. These tribes came from Asia and invaded northern Egypt, making advances toward the south. The Hyksos introduced the horse, the horse-drawn chariot, new types of weapons, and the strong compound Asiatic bow. King Ahmose the First finally overthrew the Hyksos and forced them out of Egypt, beginning the New Kingdom.
The New Kingdom lasted through the Twentieth Dynasty. The political capital was transferred to the south at Thebes, now known as Luxor. Pharaohs sought internal reform and founded an organized army. Egyptian troops invaded neighboring countries and the empire extended to the Euphrates River. However, Egypt was raided by Libyans, Mediterranean Sea nations, and the Nubians. These successive wars affected all spheres of life in Egypt from the Twenty-First through the Thirtieth Dynasty. The Twenty-Sixth Dynasty is known as a renaissance era due to a brief period of peace.
Egypt's conquest by Alexander the Great in 332 BC brought an end to the Pharaonic reign and began the Greco-Roman Empire. After the death of Alexander in 320 BC, Ptolemy the First in 350 BC established the Ptolemaic dynasty. For the next 250 years, the Greeks ruled Egypt from its capital, Alexandria, which became the cultural and economic center of the ancient world.
The glory of the Ptolemaic Dynasty began to fade as Upper Egypt openly rebelled in 206 BC. The cost of suppressing these revolts, internal strife, and a weak foreign policy brought Egypt increasingly under the influence of Rome. In 32 BC, Cleopatra and her ally, Mark Antony, committed suicide and Octavius (Augustus Caesar) gained victory in the battle of Actium.
Egypt then lost its independence and became a Roman province, ruled from abroad. Native Egyptians refused to honor rulers who no longer performed the ceremonial roles of divine kingship. The Roman Empire witnessed many civil wars and began to fragment. Emperor Diocletian seized power in Egypt and made great efforts to reorganize the bureaucracy. With the ascension of the Roman emperor Constantine, the Byzantine era began. Egypt was controlled by the Byzantine Empire until the Arab conquest in AD 642.
After the Islamic conquest headed by Amr Ibn al-As, a new capital, Al-Fustat, was established near the Roman fortress once known as Babylon. Al-Fustat became a meeting point for Muslims from West Asia and North Africa. The Abbasid era followed in 749 BC when the Caliphate headquarters were located at Baghdad. The Abbasids established the city of Al-Askar, located northeast of Al-Fustat.
In AD 868, Ahmad Ibn Tulun was appointed ruler of Egypt. He built a new capital, El-Quatae, northeast of El-Askar. Though Egypt had been regarded as an Islamic state under the Caliphate prior to this era, it became independent under the Tulunid rule through the Ikhshidid rule. In AD 969, the Fatimids, headed by Jawhar El Sekely, took over and founded a new capital in AD 974, called "Al-Qahira," or Cairo, which was a square-shaped city.
____________________________________________________________________
Text 2: Arabic Original
Text Domain:Biography
Glossary:Click Here
جلال الدين السيوطي
ولد السيوطي في منزل بالقرب من جامع بن طولون. توفى والده قبل بلوغه سن السادسة، وقد أبدى ذكاءً وتفوقاً ملحوظاً في الحفظ ودرس الفقه والحديث وعلوم القرآن والمنطق والطب. وبلغ عدد شيوخه أحدا وخمسين شيخاً، وقام برحلات علمية في بلاد الحجاز والشام واليمن والهند والمغرب وغرب أفريقيا. ومارس الافتاء والتدريس، فقد دَّرس الحديث بالمدرسة الشيخونية.
وعندما بلغ الأربعين من عمره لزم التجرد للعبادة والانقطاع إلى الله والانقطاع عن الدنيا وأهلها، حيث شرع فى تحرير مؤلفاته التي زادت عن خمس مائة مؤلف في فنون التفسير والقراءات والحديث والفقه واللغة والطب. وأهم مؤلفات السيوطي التاريخية كتابه الضخم "حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة". وهو كتاب عام عن تاريخ مصر قبل الإسلام بأساطيره المتداولة وعجائبها ثم تاريخ مصر الإسلامي حتى عصره، وعن نظمها الإدارية كما يقدم فهرساً شاملاً لعلماء ومفكري مصر منذ القرن الأول حتى التاسع الهجري، مما يجعل منه قاموساً لتراجم رجال مصر الإسلامية وقل أن نجد له مثيلاً فى شموله أو تبويبه. كما أنه به ترجمة لأشخاص من الصعب العثور على ترجمة لهم في أي مكان آخر وله كتاب "نظم العقيان في أعيان الأعيان" وهي تراجم لرجال القرن التاسع الهجري.
Text 2: English Translation
Galal Al-Din Al-Siouty
Al-Siouty was born in a house near Ibn-Tulun Mosque. He lost his father before he was six. He showed remarkable intelligence and excellence in memorizing (OR learning by heart), Fiqh (Islamic Jurisprudence), Hadith (Prophet Muahammad's Sayings), study of Quran, logic and medicine. He was taught (tutored) by fifty-one religious scholars. He made several learning (Or educational) travels to Arabia (Saudi Arabis), Levant, Yemen, Morocco, and Western Africa.He practised Ifta'a (deliverance of religious opinion) and teaching, where he taught in the Sheikhuneyya School.
When we was forty devoted himself to worshipping Allah (God) and fully abstained from worldly pleasures and from people, as he began writing his books, which were more than 500, on interpretation (hermenutics), quran recitations, Fiqh, language, and Medicine. Al-Siuoty's masterpiece is his tome "Hosn al-Muhadarah fi akhbaar Misr wal Qahira." (The Choice on the News of Egypt and Cairo). It is a book on the general history of Egypt including the pre-Islamic era with its widespread myths and wonders, and the Islamic history of Egypt up to his own time. The book also discusses the administrative system, and contains an index of the scholars and thinkers of Egypt from the first century up to the ninth century AH. An index of this sort can be considered a biographical dictionary of Islamic personalities (figures). It is an unparalleled book in terms of comprehensiveness and classification. It also contains biographies for people, which are difficult to find in any other reference. He also wrote a book titled "Nozom al-eqian fi A'yyon al-A'yaan" (The Gold Standard on the Elite of the Elite). It presents biographies of personalities from the ninth century AH.
Comments
Practice Text 2
Arabic Original
حسين بن حسين الطولوني :
نشأ حسين بن حسين الطولوني في أسرة من الأسر المعروفة في فن العمارة. وكان أحد تلاميذ المؤرخ المعروف السخاوي. وحذق صناعة العمارة حتى أن السلطان المملوكي الأشرف إينال عينه معلم المعلمين ومعلم المعمارية.
فعندما أتم تشييد ضريح السلطان خشقدم بالقاهرة منح خلعة شرف سنة 866 هـ / 1462 م، حيث زاره السلطان مرتين وهو يقوم بعمله. وعزل مرتين ثم عاد مرة أخرى حيث انتدبه السلطان للقيام ببعض الأعمال في القلعة. وقام بإصلاحات معمارية في مسجد جزيرة الروضة (مندثر الآن). كما بنى طواحين مياه بالقاهرة، وأصلح قناطر أبي المنجا.
وكان رئيساً للمعلمين سنة 908 هـ / 1504 م، وفقد بصره في أواخر حياته، ليحل محله ابنه شهاب الدين أحمد كرئيس للمعلمين. وقد ذكر في قوائم أعيان الصناع الذين رحلوا للآستانة سنة 1517م بعد الفتح العثماني.
.
نشأ حسين بن حسين الطولوني في أسرة من الأسر المعروفة في فن العمارة. وكان أحد تلاميذ المؤرخ المعروف السخاوي. وحذق صناعة العمارة حتى أن السلطان المملوكي الأشرف إينال عينه معلم المعلمين ومعلم المعمارية.
فعندما أتم تشييد ضريح السلطان خشقدم بالقاهرة منح خلعة شرف سنة 866 هـ / 1462 م، حيث زاره السلطان مرتين وهو يقوم بعمله. وعزل مرتين ثم عاد مرة أخرى حيث انتدبه السلطان للقيام ببعض الأعمال في القلعة. وقام بإصلاحات معمارية في مسجد جزيرة الروضة (مندثر الآن). كما بنى طواحين مياه بالقاهرة، وأصلح قناطر أبي المنجا.
وكان رئيساً للمعلمين سنة 908 هـ / 1504 م، وفقد بصره في أواخر حياته، ليحل محله ابنه شهاب الدين أحمد كرئيس للمعلمين. وقد ذكر في قوائم أعيان الصناع الذين رحلوا للآستانة سنة 1517م بعد الفتح العثماني.
.
English Translation
Hussein Ibn-Hussein Al-Tuluny :
Hussein Ibn-Hussein Al-Tuluny was brought up in a family of which members were well known in the field of architecture. He became a student of the famous historian Al-Sakhawy. His skill as an architect was so great that the Mamluk Sultan Al-Ashraf Inal appointed him to be the master of masters and the master of architects.
When the tomb of Sultan Khushqadam, in Cairo, was completed, he obtained the robe of honor on AH 866/AD 1462, and the sultan visited him twice while he was carrying out his job. He was set aside twice, and then returned to work when the sultan charged him to perform some task in the Citadel. He carried out architectural work for the restoration for the mosque of Gezirat Al-Roda (no longer extant). He also constructed water mills in Cairo, and restored the archway of Abul-Monaga.
He was the chief of the masters in the year AH 908/ AD 1504. In his later years he lost his sight, and was replaced by his son Shihab Al-Din Ahmad, as chief of masters. He also was mentioned in the lists of chief craftsmen, who traveled to the Asatana in AD 1517, after the Ottoman conquest.
Text 3: Arabic Original
Text Domain: Miscellaneous Definitions
Glossary:Check Translation Resources on the HUB
تعريفات متفرقة
1. الافتتاحية
الافتتاحية أو المقال الافتتاحي مقال أساسي أو تعليق يعبر عن رأي صحيفة أو مجلة أو كاتب صحفي في خبر أو حدث أو مشكلة، تهدف الافتتاحية إلى تأيد موقف أو عرض فكرة أو الدفاع عن وجهة نظر أو تفنيد رأي أو نقده. وتنشر الافتتاحية عادة في مكان ثابت مخصص لها على الصفحة الأولى من كل عدد من الصحيفة أو المجلة.
2. الابادة الجماعية
يقصد بالإبادة الجماعية قتل عرق بشري. بيد أن هذا التعبير غير دقيق، إذ لاعروق صافية في الأرض. ولم يحدث أن قضي على عرق ما قضاءً تاماً. والأفضل أن يقال: إن الإبادة الجماعية، هي قتل جماعة ما، لها بعض الخصائص المميزة، كاللون أو شكل الرأس، أو الانتساب إلى دين ما، أو الأخذ بفكرة سياسية ما، أو بإنكار العقيدة السائدة في المجتمع. وهذا النوع من الإبادة قديم قدم التاريخ، ولو اختلفت تقنياته باختلاف تطور المجتمع.
3. الأزمات والدورات الاقتصادية
تشغل الأزمة الدورية مركز الصدارة بين الأزمات الاقتصادية التي تعترض الاقتصاد الرأسمالي. وهي نتيجة مباشرة للاختلالات الاقتصادية العامة بمعناها الواسع (عدم التناسب بين الإنتاج والاستهلاك،على سبيل المثال). وتسهم هذه الأزمات في نهاية المطاف في إيجاد آليات تساعد في زيادة إنتاجية العمل وخفض نفقات الإنتاج.
Text 3: English Translation
[1] The Editorial
The editorial is the leading article or commentary expressing the point-of-view of a newspaper, magazine, or a journalist regarding a piece of news, event, or a problem. The editorial is mainly intended for supporting a stand, presenting an idea, defending a viewpoint, or refuting or criticizing an opinion. The editorial is usually published in a fixed place on the front page of the magazine or the newspaper.
[2] Genocide
[2] Genocide
Genocide means the annilation of a human race. However, this term lacks accuracy; since there is no such a thing as 'a pure race' on earth. It has never happened that a given race was completely wiped out. Rather, genocide is the killing of some human group that has its distinctive features, such as color, head shape, embracing a certain religion or a political doctrine, or renouncing the predominant faith in the society. This type of genocide is as old as human history itself, though using different techniques in the different development phases of the society.
[3] Economic crises and cycles
Cyclic crises come at the top of the economic crises in a capitalistic economy. It is the result of general economic disorders, in the wide sense of the word (the gap between consumption and production, for example). These crises ultimately bring to existence new mechanisms for increasing work productivity and reducing the costs of production.
Comments
Comments